الأربعاء، 27 أغسطس 2008

حقيقة الوضع العراقي


- رئيس البرلمان العراقي

ـــ



ممثل العراق في الجامعة العربية


ـــ

رئيس الحكومة العراقية
ـــ

مشعوذهم الأعظم
ـــ

حامي حمى الحكومة العراقية (بين خيار الإستمرار وخيار الإنسحاب)

_

الوضع تحت السيطرة

هناك تعليقان (2):

من اقصى اليمين و أفتخر يقول...

في العراق اليوم حكومة منتخبة تفوق شرعيتها جميع الأنظمة الثورية و الماركسية المقبورة و الحالية في كوكب الأرض , حكومة أنتخبها 25 مليون عراقي من جميع طوائفهم رغما عن قنابل الأرهابيين و جرذان القاعدة و أصبح خير العراق للعراقيين بعد أن أهدر طويلا على معاقي شمال أفريقيا و دجاليها ممن يكتبون متمنين أن يفني الشيعة و السنة بعضهم البعض على أرض العراق كي تبقى ثروات العراق و الشرق رهنا لجنونهم القومجي الماركسي القذر ومشاريعهم الفاشلة ولنكرر مآسي خبرناها من قبل مع شلة من سبقكم من المعاقين الحمر
أن من يضع صورة ستالين و يضع الزهور على قبر الزرقاوي هو آخر من يحق له الكلام عن الديمقراطيات الوليدة التي قد تعاني من الكثير من المشاكل في البداية و لكنها سرعان ما تنطلع مصححة مشاكلها و متعلمة من أخطائها بعكس أنظمة اليسار الكئيبة التي لا تجلب سوى الفقر و التخلف و الارهاب للجميع

mouyn يقول...

حكومة إنتخبها 25 مليون عراقي.. هذه مزحة ثقيلة..
المهم،
بعد كل هذا الذي وقع في العراق.. هل مازلت عند رأيك؟؟؟